أحدث أسرار الكتابة الهيروغليفية (2022)
إن تاريخ مصر العظيم منقوش على آثارها ومعابدها ومقابرها، لكن اللغة الهيروغليفية - اللغة المكتوبة للمصريين القدماء - ظلت صامتة حتى عام 1822 عندما أصبح العالم الفرنسي الشاب جان فرانسوا شامبليون أول شخص يفك رموز نصوصها لأكثر من ألف عام. ساعدت رؤى شامبليون وأعمال علماء آخرين في إعادة الحياة إلى حضارة بأكملها. واليوم، يتزايد اهتمام الباحثين اليوم بالذين قاموا بكتابة هذه النصوص الهيروغليفية. وبالقرب من الأقصر، يتتبع كتاب ”أحدث أسرار الكتابة الهيروغليفية“ جيلًا جديدًا من علماء المصريات وهم يكشفون النصوص المنقوشة داخل مقبرة غنية بالزخارف، ويكشفون عن معتقدات وحياة الكهنة والكتبة والرسامين والنقاشين والبنائين الذين صنعوا هذا الأثر الجنائزي الضخم.